الثلاثاء، 17 مارس 2009

اللقاء الأول ....

أمسى فؤادي للحبيب يُؤمل ...
والشوق يَنشدني لقائي الأولُ


لا زلت أرتقب اللقاء بلهفةٍ ...
فلرب محبوبٍ له يتجمل


ولقد وقفت بناظريْ مكحولةٍ...
قد أجملتها من حياها الأمثلُ


ردت تحايا مخجلٍ متوددٍ ...
فتكادُ ترفلها الشفاةُ الأجملُ


من بعدها طالت سهارى ليلتي ...
وطيفها في البال يزهو وينفلُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق