تحـايا الـورد يـبعثهـا جـناني
وبـوح الحـب من قلـبي يحاني
وأمـواج الـعـبير تـلي شـداهـا
لقلـب خلـيلـتي وسـنا زمـاني
أسـطـر أحـرفـي فيـزيـد شوقـي
إلـى نـفـسٍ ودودٍ ذي تـفانـي
لنـاعـسة يـذوب بـها حيـاهـا
وتـسعـد خـاطـري لـما أعـاني
إلـى وجـهٍ عـذوبٍ ذي جـمـالٍ
ويـزدان الكـلام بـه تغـانـي
تضاءى وجـهها كالبـدر حـسناً
وبسمـة ثغرها ترضي الأمـانـي
مـلكت القلـب يانـور العـطايـا
وصـرتي مهجـتي وعظـيم شانـي
وأنـسيتي هـمومـاً من لظـاهـا
يُحـار اللفـظ فيـها والمـعـاني
سـألـت الله أن يـرضى علـينا
ويُـغـدق حـبنـا يوماً فثان
وبـوح الحـب من قلـبي يحاني
وأمـواج الـعـبير تـلي شـداهـا
لقلـب خلـيلـتي وسـنا زمـاني
أسـطـر أحـرفـي فيـزيـد شوقـي
إلـى نـفـسٍ ودودٍ ذي تـفانـي
لنـاعـسة يـذوب بـها حيـاهـا
وتـسعـد خـاطـري لـما أعـاني
إلـى وجـهٍ عـذوبٍ ذي جـمـالٍ
ويـزدان الكـلام بـه تغـانـي
تضاءى وجـهها كالبـدر حـسناً
وبسمـة ثغرها ترضي الأمـانـي
مـلكت القلـب يانـور العـطايـا
وصـرتي مهجـتي وعظـيم شانـي
وأنـسيتي هـمومـاً من لظـاهـا
يُحـار اللفـظ فيـها والمـعـاني
سـألـت الله أن يـرضى علـينا
ويُـغـدق حـبنـا يوماً فثان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق